الاثنين، ٢٥ يوليو ٢٠١١

قد قررت

قد قررت من بعد، أن أكتب شيئا بالعربية من حين لآخر، حتى أواظب عليها، لأجل إحياء البيئة العربية على الأقل داخل ذهني بعد أن يصعب إيجادها في الخارج إلا مع من يتعلم العربية بقدر يسير. ومع ذلك أن الكلام معهم في أغلب أحيانه ليس فصيحا وفيه كثرة استعمال الألفاظ على غير موقعها. ولكن أرجو أن يكون هذا وسيلة إلى تحقيق الهدف في إيجاد البيئة العربية والفصيحة وبالاستقامة مع تعود على الألفاظ الجديدة حتى لا أستغرب عليها وسهولة إستظهارها وقت الحاجة دون التمهل.

والله من وراء القصد، وهو المستعان.

ليست هناك تعليقات: