الثلاثاء، ٢ أغسطس ٢٠١١

حلول رمضان

قدمت رمضان مرة أخرى. والله ما استعددت لها من صيام إلا أني مستعد لكوني دائما ما كان متعود على الجوع، وذلك لتأخير الغداء أو فوات الفطور أو جمع الغداء بالعشاء. ولكن ما زلت متفكرا في إصلاح حالي، خاصة في هذا الشهر العظيم من إقبال. أدعو الله أن يوفقني إلى ذلك وأفضل.

ليست هناك تعليقات: